بدأ بعض الحمالين في ميناء انواكشوط المستقل، المعروف بميناء الصداقة، بقيادة الشمس ولد حبيب وبإيعاز من جهات تقتات على توتير الأوضاع ونشر الخلاف، في التنكر للاتفاق المبرم بين إدارة الميناء والحمالة، والذي ضمن لهم العديد من الامتيازات الهامة التي لم يكونوا يحلمون بها خلال السنوات الأخيرة.