أعلن كل من الوزير السابق الشيخ المختار ولد حرمه وزير الصحة السابق ومفوض حقوق الإنسان السابق محمد لمين ولد الداده انضمامهما لمنسقية المعارضة الديمقراطية.
وكان الوزير السابق ولد حرمه قد شغل منصب وزير الصحة في حكومة مولاي ولد محمد لغظف قبل أن يقال من منصبه، و تدخل علاقته مع نظام محمد ولد عبد العزيز في حالة من الفتور و التشنج بلغت أوجها عندما لم يتم ترشيحه من طرف الحزب الحاكم، ليعلن بعد ذالك انضمامه للمنسقية.
أما محمد لمين ولد الداده فقد أودع السجن بعد اتهامه بالفساد، قبل أن يتم الإفراج عنه.