أظهرت وثيقة من امتحان تقويم المعلمين تم تداولها بشكل واسع،أن وزارة التهذيب قد شعرت بالخطر،وهو مايعزز فرضية تسرب اعداد كبيرة من اصحاب المستويات المتدنية الى هذه المهنة النبيلة ،والتي يعتقد البعض أنه كان من أهم أسباب تراجع التعليم في موريتانيا،
ويطالب المهتمون بقطاع التعليم بضرورة المواصلة في هذه الاجراءات التي قد تمكن من غربلة القطاع والمساهمة في اصلاحه جذريا.
