المقاومة تلقى القبض على جواسيس الاحتلال في قطاع غزة

 

كشف مصدر كبير في قيادة أمن المقاومة، أن الأجهزة الأمنية التابعة. لها ألقت القبض خلال اليومين الماضيين على عدد من عملاء الاحتلال في قطاع غزة.

ونقل موقع “المجد الأمني”، عن المصدر قوله، إن “العملاء المقبوض . عليهم جرى إيقافهم بعد تسلم أمن المقاومة بيانات ووثائق وصفت بالخطيرة. تضمنت أسماء المتخابرين مع الاحتلال خلال الفترات الماضية، والتي حصلت عليها المقاومة أثناء عملية طوفان الأقصى”.

وأوضح المصدر، أن “قيادة أمن المقاومة في قطاع غزة، حصلت على كنز استراتيجي. يضم معلومات أمنية عن كيفية تواصل وعمل جهاز الشاباك مع عملائه في قطاع غزة. وعن طرق عمل العملاء، ما شكل صعوبة كبيرة لعمل أجهزة مخابرات الاحتلال خلال حرب طوفان الأقصى”.

وأشار إلى أن “أحد العملاء اعترف أنه كلف في بداية حرب طوفان الأقصى . من ضابط مخابرات (الشاباك)، بمراقبة منازل قيادة المقاومة وبعض من الأراضي الزراعية. القريبة من منطقته، والإبلاغ عن أي تحرك لأفراد المقاومة داخلها”.

واعترف عميل آخر، أن “العدو طلب منه البحث عن أماكن وجود قادة المقاومة، وخاصة العسكريين والسياسيين، بهدف اغتيالهم”.

وختم المصدر، أن “قيادة أمن المقاومة في قطاع غزة ستتخذ الإجراءات القانونية والثورية كافة، اتجاه العملاء، وستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه التعامل مع العدو”.

ويواصل الاحتلال الصهيوني لليوم الـ80 بمساندة أميركية وأوروبية عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته المستشفيات والمدارس والمساجد والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وكانت فصائل المقاومة قد بينت للعدو انه واهم فى شكه انه قادر على ابتلاع غزة فى نزهة وانهاء امر احتلالها.

 

كشف مصدر كبير في قيادة أمن المقاومة، أن الأجهزة الأمنية التابعة. لها ألقت القبض خلال اليومين الماضيين على عدد من عملاء الاحتلال في قطاع غزة.

ونقل موقع “المجد الأمني”، عن المصدر قوله، إن “العملاء المقبوض . عليهم جرى إيقافهم بعد تسلم أمن المقاومة بيانات ووثائق وصفت بالخطيرة. تضمنت أسماء المتخابرين مع الاحتلال خلال الفترات الماضية، والتي حصلت عليها المقاومة أثناء عملية طوفان الأقصى”.

وأوضح المصدر، أن “قيادة أمن المقاومة في قطاع غزة، حصلت على كنز استراتيجي. يضم معلومات أمنية عن كيفية تواصل وعمل جهاز الشاباك مع عملائه في قطاع غزة. وعن طرق عمل العملاء، ما شكل صعوبة كبيرة لعمل أجهزة مخابرات الاحتلال خلال حرب طوفان الأقصى”.

وأشار إلى أن “أحد العملاء اعترف أنه كلف في بداية حرب طوفان الأقصى . من ضابط مخابرات (الشاباك)، بمراقبة منازل قيادة المقاومة وبعض من الأراضي الزراعية. القريبة من منطقته، والإبلاغ عن أي تحرك لأفراد المقاومة داخلها”.

واعترف عميل آخر، أن “العدو طلب منه البحث عن أماكن وجود قادة المقاومة، وخاصة العسكريين والسياسيين، بهدف اغتيالهم”.

وختم المصدر، أن “قيادة أمن المقاومة في قطاع غزة ستتخذ الإجراءات القانونية والثورية كافة، اتجاه العملاء، وستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه التعامل مع العدو”.

ويواصل الاحتلال الصهيوني لليوم الـ80 بمساندة أميركية وأوروبية عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته المستشفيات والمدارس والمساجد والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وكانت فصائل المقاومة قد بينت للعدو انه واهم فى شكه انه قادر على ابتلاع غزة فى نزهة وانهاء امر احتلالها.

اثنين, 25/12/2023 - 13:39