"إذا جاءك المنافقون"
رسالة إلى من يهمه الأمر
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!

كتب الوزير السابق محمدفال ولد بلال التدوينة التالية عن ماحدث مع رجل الأعمال محمد ولد كركوب في مطار أم اتونسي:

شبكة المراقب/تحولت مشادات لفظية بين مسافرين قادمين من المغرب وعنصر من الشرطة في مطار أم اتونسي الى عراك بالايدي لم يسفر عن اصابات في الجانبين،رغم تحدث محامي المدنيين ان احد موكليه وهو قاصر قد تعرض للضرب المبرح على يد افراد من الشرطة في مخفر المفوضية بعيدا عن الكاميرات،وحسب معلومات من هناك فقد احيل التحقيق حول الحادثة الى مفوضية القصر بنواكشوط الغربية

شبكة المراقب/تعاني مدينة انواذيب ثاني كبريات المدن الموريتانية والعاصمة الاقتصادية للبلاد من أزمة شبه متواصلة في الكهرباء والماء، حيث تشهد احياء متعدة من الانقطاع المتكرر للكهرباء حيث تراوحت مدة الانقطاع مابين 8الى 9ساعات متواصلة ،اما الماء فمنذ ايام والسكان يلجؤون الى الصهاريج غالية الثمن ..

امتازت الأعوام الثلاثة الأولى من مأمورية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بتكريس منهج الانفتاح والتشاور  ، وتجذير خيار النهج الديمقراطي الحضاري لخلق تحول مجتمعي وصياغة مشروع توافقي تسهر جميع أطرافه ؛ أغلبية ومعارضة على تطوير البلد وتنميته وتقوية أسس حكامته ، ولا مراء فى أننا اليوم نسير بخطى واثقة ورصينة على درب ترسيخ قيم الديمقراطية ، وتع

حددت الشبكة البرلمانية للشفافية في الصناعات الاستخراجية، شهر  سبتمبر القادم لإصدار تقرير يستعرض اهم الملاحظات والاختلالات، بشأن تسيير شركة تازيازت.

في أول واكبر لقاء من هذا المستوي الرفيع, يجمع بين قمة الرياضة الموريتانية والسعودية, جري إجتماع عمل عمل في مدينة قونية التركية ,ضم رئيس اللجنة الاولمبية الموريتانية الاستاذ عبد الرحمان عثمان ووزير الرياضة ورئيس اللجنة الاولمبية السعودية ورئيس إتحاد التضامن الرياضي الإسلامي الامير عبد العزيز بن تركي الفيصل ,وجري خلال اللقاء مناقشة أوجه التعاون المشترك

مع كل إطلالة لهذا الشهر العظيم تتجدد ذكرى أيام وطنية مشهودة كان لها ما بعدها؛ وهي أيام وجهنا خلالها رسائل وطنية في حينها، وارتأينا اليوم إعادة نشرها، لما لها من دواع متجددة.. وهذه أولى الرسائل.