لا مكان في القرن الحالي لدول القومية الواحدة بل ان السهل اصبح رحبا للد ول المشكلة من عدة قوميات تحكمها حكومات ديمقراطية ،تجد فيها كل قومية ذاتها ومصلحتها كاملة غير منقوصة احرى إن كانت دولة مثل موريتانيا الواقعة جغرافيا بين عالمين عربي وافريقي همزة وصل كما قال الرئيس المؤسس المختار ولد داداه رحمه الله، الذي لو لم يكن يدرك هذه الحقيقة لاسماها جمهورية