
من يتابع المشهد في البلاد هذه الأيام، يلاحظ حراكًا متسارعًا: دعم المهرجانات، تشجيع السياحة الداخلية، إنشاء وزارة منتدبة للتنمية المحلية واللامركزية، وعصرنة مدن الداخل. قد تبدو خطوات متفرقة، لكنها تضع النظام – صدفة أو عن قصد – أمام فرصة لإنتاج صيغة جديدة من الحكامة.