بعد تحرير فرنسا (بإعلان انتهاء الحرب العالمية الثانية) ، نظم الجيش الفرنسي مسيرة حاشدة ، استقبلها الفرنسيون على أرصفة و شرفات الشانزيليزي ، بالورود و الفرح و الدموع .
و كان في انتظارها أسطورة فرنسا الخالدة (الجنرال دي غول)، عند قوس النصر .
لم أفهم ما آل إليه "ملف العشرية" رغم أنه شغل الناس وظل ردحا من الوقت هو حديث العام والخاص والسياسي وغير السياسي، ورغم أنه أول ملف يصدر عن أعلى هيئة تشريعية رقابية، ويشمل عددا هائلا من المسؤولين السامين، معزز بالوثائق والأدلة والقرائن، ورغم كل ذلك لا يزال المشمولون فيه يصولون ويجون في أنحاء المعمورة دون محاسبة، لا هم تمت إدانتهم واسترجاع ما نهبوا من أ
رسالة غير مستعجلة إلى فخامة رئيس الجمهورية / سيدي علي بلعمش
بعد ثلاث سنوات "رمادية" (نسبة إلى سنة الرمادة) ، خلت من عدالة عمر و احتل فيها قانون الرموز محل تعطيل "حد السرقة"، بلطف عمر بالفقراء و استلطاف مفسدينا طعم الحرام ،
يجتمع "قادة العرب" اليوم في الجزائر وهم ينظرون إلى الخلف بكل خجل حيث 15مليون مشرد من مواطنيهم وقد فقدوا أوطانهم ،ويقصرون الطرف عن الأمام مصوبين رؤوسهم للأسفل حيث تحيط بهم مجموعة من الدول التي كانت في أوضاع أسوأ من أوضاعهم وصارت اليوم تملك طموح الزعامة في المجتمع الدولي وتشق صفوف قواه العظمى.
رسم معالي الدكتور محمد محمود ولد الشيخ عبدالله بن بيه ، وزير العدل وحافظ الختم بالجمهورية الاسلامية الموريتانية ،صورة جديدة لحاضر ومستقبل قطاع العدل في بلادنا ، عنوانها الارتقاء بالعمل المؤسسي وتحسين كفاءة الكادر البشري وتطوير الترسانة القانونية وتشييد البنى التحتية العدلية ، لتمكين قطاعه من مسايرة التحولات الكبرى التي تشهدها البلاد .
هذه ترجمة لمقال كتبه الكاتب الصحفي السيد محمد ولد الخطاط بشأن توقيف المهرجان الدولي للمديح فى معطى مولانا
وكنت قد استحسنته فأحببت أن أشارك به لإنارة ساحتنا الوطنية حول هذا المستجد لمن يهمهم الأمر من أمتنا الحبيبة
ما الذى يا ترى دفع السلطات العمومية لتوقيف المهرجان الدولي للمديح فى معطى مولانا ؟ !