
تفاجأت –كغيري من أطر ووجهاء ولاية آدرار المقيمين في نواذيبو- بالحراك الذي يقام به حاليا من طرف مكتب يدعي تمثيل الولاية، تم "فرضه" بطريقة خارج العرف وحاول خطف الأضواء بأساليب بدائية، تسعى للتفرقة لا للوحدة ولا تنتهج الحكمة في إدارة الأمور، وهو ما انعكس بشكل سلبي على سمعة منحدري ولاية آدرار، نظرا لما قاموا به من سلوكيات أضرت بمصالحنا.







