
لاصوت بعد الآن يعلوعلي صوت الرئيس
السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ثلاثة اشهر فقط كانت كافية لاستسلام وجهة نظراؤلئك الذين كانوا يعارضون السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ونحن كنا منهم، لوجهة نظراؤلئك الذين كانوا يوالونه، وذلك لكونهم وجدوا افعال هذا الرئيس تسبق تعهداته، بل اكثر من ذلك ولاول مرة في تاريخ موريتانيا الحديث وجدوا رئيسا له صدربمثابة حجرة كبيرة تأوي الجميع ولايعرف معني الابيض ولا الاسود ولا المعارض ولاالموالي من شعبه الذي كان قبله يتنفس هواء ملوثا بالكراهية والعنصرية والقبلية والجهوية..ووو( لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ولكن اخلاق الرجال تضيق)،ولكن المعجزة الاهم التي تدارك بها السيد الرئيس امتنا العزيزة هي: انتشاله لها من كيان سياسي لايرقي الي معني الدولة ويتدني باستمرار الي قاع الدول الفاشلة العاجزة عن تشغيل ابنائها رغم امكانياتها الهائلة وعن علاجهم وعن تعليمهم وعن توفيرالامن في حده الادني لهم.. وعن وعن، والدفع الفوري بعجلتها الي مكانة الدولة المعطاء وذلك بتصديه وفي وقت واحد وبسرعة فائقة للبطالة 500000000 وظيفة في اسرع وقت انجز الكثير منها في هذا الظرف الوجيز،والصحة اشعال الحرائق هنا وهنا في مخزون الادوية المزور بالكامل والتي كانت تزهق ارواح الكثيرين يوميا في بلادنا والامر بتوفيرالادوية غير المزورة والطاقم الطبي الكفوء ومجانية العلاج والدواء للعاجزين عن دفع فواتيرها بعد ان كان الفقراء يموتون علي ابواب المستشفيات الوطنية ممنوعين من الدخول اليها الا بعد دفع الرسوم الباهظة بل والرشاوي الكبيرة واعطاء الاهتمام الزائد للتعليم بعد ان سوي بالارض وبيعت مدارسه للمتسوقين والباعة واصبح ماتبقي من هذه الدارس مأوي للحميروغيرها من الحيوانات الضالة واستدعيت المعارضة للمشاركة في الحكم بعد ان كان ينظر اليها علي انها قطط مريضة تهيم علي وجهها وبؤرة توترفي المجتمع،وبعد ان كان مسؤولوالانظمة السابقة يؤكدون ولاءاتهم لزعاماتهم بالبوح عن كراهيتها والاساءة اليها، والاهم من هذا كله تعاظم حجم السعادة والامل اللذين اصبحا يغمران نفوس كافة افراد شعبنا الغالي والنفيس باخلاقه ودينه وتآخي، وانطلاقا مما ذكروما لم يذكر من محامد عظيمة لهذا الرئيس المثالي، فاننا نحن الموقعين ادناه واعتقد ان جميع الواقعيين من ابناء امتنا المجيدة معنا في هذا المنوال، نعلن تجنيدنا لانفسنا، والوقوف بكل حزم وعزم مستلهمين من حزم وعزم السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني هذا الحزم والعزم اللذين باتا مشهودين له بشكل لاغبارعليه ولعلهما كانا سر نجاحه الباهرفي مايذكرعنه ويشاهد منه، اقول نعلن الوقوف خلف السيد الرئيس محمد الشيخ الغزواني والدفاع عنه في السر والعلانية مادام علي هذا النهج الذي يمثل احلام ورؤي موريتانيا والموريتانيين منذ زمن طويل ولم يتحقق قبل الآن.
محامون وطنيون من اجل التغييروعنهم ذ/ن محمد سيدي محمد الملقب كوف،محمداطفيل،والحراك الموريتاني من اجل موريتانيا والموريتانيين بدون اقصاء وعنه احمد سالم الفاظل والحسين محمد الامين.
k