رغم ما يُشاع من تهويل حول وضع الهجرة في بلادنا ، فإن الأمور لا تزال تحت السيطرة ، ولم يحدث أي تطور خطير يبرر المخاوف المبالغ فيها.
لكن صحيح أن البلاد تشهد حركة هجرة متزايدة نظرا لعامل عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في شبه المنطقة ، لكنها تظل ضمن النطاق الذي يمكن تنظيمه والتعامل معه وفق الأطر القانونية المناسبة.