رؤية جديدة لمؤسسات التكوين التقني والمهني (ت ت م)
المؤسسات القائمة سابقا :
* المديرية العامة للتكوين التقني والمهني (إ ع- ت ت م)
* المعهد الوطني لترقية التكوين التقني والمهني (م و- ت ت م)
* المفتشية العامة للتكوين التقني والمهني (م ع - ت ت م)
منذ تغلغل الاستعمار الفرنسي في موريتانيا، لعب العامل اللغوي والثقافي دورًا مهمًا في تشكيل الهوية الوطنية والروابط بين مختلف الفئات العرقية، الموريتانيون الناطقون بالغة العربية، سواء كانوا من العرب البيض (البيضان) أو العرب السود (الحراطين)، يشتركون في اللغة العربية والدين الإسلامي والعادات والتقاليد والمصير المشترك كعوامل رئيسية تجمعهم، ومع ذلك، تظهر
قال الكاتب والمحلل السياسي الموريتاني عبدوالله ولد محمدو ولدبيه أن منح الموريتانيون للرئيس غزواني خمس سنوات جديدة يعني العبور بالبلد إلى شط الأمان وان " موريتانيا بيد أمينة ولله الحمد.
جاء ذلك في تصريحات صحفية لولد بيه نشرتها جريدة " بلبريس " المغربية .
في المرة الأخيرة نشرت مقالا عن التحضير لإنشاء وكالة تعنى بالتكوين التقني والمهني ومن ضمن التعليقات التي أطلعت عليها هي أن المقال كان نوعا ما طويل لذا قررت إعادة نشره على شكل مقاطع :
1- المقطع الأول : يعني ماهي الوكالة
الآفاق المستقبلية للتكوين التقني والمهني في موريتانيا
امن واستقرار الوطن من الثوابت الإيمانية وليس سلعة للمتاجرة والمزايدة مثله كالدين لا مزايدة فيه فالثوابت الوطنية هي الحفاظ على الوطن ومكاسبه وأمنه وقد قال الله عز وجل (والفتنة أشد من القتل)
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها)
إن محاكمة أصحاب عشرية الرئيس السابق عزيز قد مثلت عدولا صريحا عن الحكمة المتضمنة لما عرف عند الموريتانيين ب "عفي الله عما سلف" ومهدت لاحتمال محاسبة أي نظام جديد من طرف خلفه https://cridem.org/C_Info.php?article=775204)).
لم يبقى علي إسدال الستار علي الحملة الانتخابية لرئاسيات 2024 سوى ساعات قليلة ونحن ننتظر بفارغ الصبر ان يقول الناخب الموريتاني كلمته الأخيرة ،وان يوقع بنسبة تفوق الستين بالمائة علي نجاح مرشحنا مرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وما ذلك بغريب لكون المرشح ابلي بلاء حسنا في مأموريته الأولي لما قدم للشعب الموريتاني من إنجازات فاقت توقعات ال
" لن يكون هناك مكان بيننا لمن يصرُّ على مدِّ يده للمال العام، كائنا من كان، ولن يُراعَى في ذلك أي اعتبار."
المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني في خطاب افتتاح الحملة (نواكشوط 14 يونيو 2024).