
شبكة المراقب- أكد الأستاذ محمدو ألمين أحمد على ضرورة أن يتركز الحوار المرتقب حول القضايا الوطنية الكبرى، وفي مقدمتها تعزيز الوحدة الوطنية، ترسيخ الديمقراطية، واستقلالية القضاء. وشدد على أهمية إشراك كافة الأطراف دون إقصاء، واعتماد روح التوافق والانفتاح.