تفاجأ سكان الأحياء السكنية المجاورة للقصر الرئاسي بمياه ملوثة تضخها حنفياتهم،وحسب بعض السكان فإن رائحة نتنة تنبعث من الماء وسط هلع من ان تكون ممزوجة بمياه الصرف الصحي..الا أن مصدرا فنيا استبعد ذالك مرجحا ان يكون الأمر ذات علاقة باصلاح انابيب عملاقة .
هذا وتعاني تلك الأحياء على غرار مناطق واسعة من انواكشوط من شح متواصل في المياه وسط عجز ملحوظ لادارة شركة المياه في ايجاد أي حل لهذه الوضعية .
وسبق لهذه الحادثة أن وقعت العام 2007 في أحد أحياء المدائن بتفرغ زينة،وفسرت حينها بأنها مجرد تسرب ناتج عن ضعف في شبكة الصرف الصحي وأنابيب المياه.