اعترف رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لأول مرة بأنه بالفعل هو من تحدث في التسجيلات التي أصبحت تعرف "بأكرا" غير أنه أضاف بأن المسألة تتعلق بتحايل قام به شخص ادعى أنه ضابط عراقي يريد الاستثمار في موريتانيا والاستقرار فيها. وأنه يمتلك أموالا يريد استثمارها.