انواكشوط(شبكة المراقب):كشفت وثيقة مسربة من أرشيف وزارة الخارجية صادرة من ولي العهد السعودي الذي كان يشغل حينها نائب وزير الداخلية محمد بن نايف بن عبد العزيز، كشفت أن 50 مليون دولار الشهيرة كانت مخصصة للمعدات الأمنية و التجهيزات لمكافحة الإرهاب بينما ذكرت الرسالة 33 مليون دولار أخرى لإنشاء أكاديمية عسكرية و جددت الوثيقة التذكير بأن إنشاء تجمع أمن الطرق المعروف محليا بجند مسقارو أنه جاء بدعم من الملك السعودي " صاحب المقام السامي " - حسب تعبير الوثيقة - حيث كلف إنشاءه حوالي 13 مليون دولار لاحظوا الوثيقة المرفقة.