لحن جنائزي يناسب حالة السكرات التي تعيشها الدولة ومؤسساتها ..
المشاعر الوطنية لا يمكن تمثلها..
ملحن الطقس الجنائزي هذا لا علاقة له
بموريتانيا ولم تستطع كلمات ( المحفوظة) أن تخرج منه الشحنة الحماسية المطلوبة ..
لحن لا يحرك ساكنا ولا يشد وترا .. هو أغنية للمقابر فقط.
وتساءل الشيخ :
أين أثر الموسيقى الموريتانية في هذه الجنائزية الجديدة..
لماذا لا توجد نوتة واحدة تمت لهذا التراث الموسيقي الباذخ بصلة؟.