
قالت منظمة مراسلون بلاحدود بان معظم الصحفيين الموريتانيين رموا أنفسهم في ما وصفته بـ"مستنقع الرقابة الذاتية" خلال تغطية مواضيع متعلقة بالفساد أو الجيش أو الإسلام أو العبودية خوفا من التعرض للاضطهاد. ووتساءلت منظمة مراسلون بلا حدود حول ما إذا الرئيس محمد ولد الغزواني "سيضع حدا لتقهقر موريتانيا في التصنيف العالمي لحرية الصحافة؟".