بدأت الانقلابات العسكرية في موريتانيا عام 1978، عندما أنهى العسكر حكم ولد داداه، ثم توالت الانقلابات 1979 و1980 و1984، ثم 2003 و2005، وكان وآخرها عام 2008.
أقام المعارض الموريتاني المصطفى ولد الامام الشافعي المقيم في المغرب حفل زفاف باذخ لكريمته، قدرت تكاليفه بمليون دولار أمريكي.
حفل الزفاف كان أسطوريا حيث أختار ولد الشافعي أن يلفت إليه الأنظار بعد أشهر على الإطاحة بصديقه الرئيس البوركيني السابق ابليس كومباوري واختياره اللجوء السياسي في الرباط.
لم يخفي عدد من المواطنين سخريته وشجبه لظهور صور لنساء موريتانيات يتقلدن مناصب سامية في الدولة وهن يصافحن رجالا أجانب والبعض يقف جنبا الى جنب بل يزاحم بعضه البعض من اجل الاقتراب اكثر لأجل التقاط صورة تذكارية كما يلاحظ من الصور التالية: