قدم مواطن اعتذاره للادارة العامة للجمارك بعد نشره على صفحته بالفيسبوك اتهامات غير صحيحة لبعض افراد دورية اوقفت سيارته الغير مجمركة ،حيث كتب أن سيارته تم بيعها بطريقة غير قانونية اشرف عليها قائد الدورية ،حيث تبين لاحقا أن سيارة المعني تصادفت مع عملية بيع بالمزاد العلني 20يوما بعد حجزها داخل المحشر ،ليتم الحاقها بجميع السيارات وهي عملية روتينية تشرف عل

تداول ناشطون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لرجل من سكان تيفيريت يحتضن ابنته وهي تجهش بالبكاء تأثرا بمشهد والدها وهو يتعرض للضرب من طرف عناصر من الدرك ،ويتعلق الامر بخمسيني على وشك التقاعد من مهنة التدريس ،حيث تنقل بين اكثر من مدرسة في جميع ولايات الوطن وخضع مؤخرا لعملية قلب مفتوح...وصورة اخرى تظهر كريمته وهي تحت رحمة هراوة احد افراد الدرك ب

قامت فرقة من الدرك صباح اليوم باستخدام القوة ضد نساء عزل ،يعتصمن تحت خيمة في الطريق المؤدي الى تفريت،وقد توصلت شبكة المراقب بصور وفيديوها تظهر الافراط في استخدام القوة حيث الضرب والسحل وغيرها من اساليب التعذيب الوحشي الذي تعرض له السكان هناك,كما تم اعتقال عدد منهم

شبكة المراقب (نواكشوط):قال المحامي والنائب البرلماني ذ/محمدالامين ولد أعمر إن اللجنة البرلمانية للشفافية ومحاربة الفساد التي يرأسها جاءت لتكمل عمل مختلف الهيئات الرقابية،تجسيدا لتوجهات فخامة رئيس الجمهورية الرامية الى الصرامة في التعامل مع المال العام..جاء ذالك في مقابلة حصرية خص بها شبكة المراقب ،ندعوكم لمتابعتها:

استطاع رجل أعمال موريتاني توفير جهاز للتعقيم الاتوماتيكي خاص بالاشخاص،وقد تم تجريبه في دول عديدة من بينها السعودية والامارات واثبت فعاليته ،كما اقتنته مؤسسات عسكرية و مدنية على مستوى انواكشوط من بينها قيادة الجيوش و عدد من البلديات وادرة الضرائب وغيرهم..

ويمكن للراغبين في الحصول على الجهاز التواصل مع الموزع على الرقم42305555

تحدث الناشط انني ولد كركوب المفرج عنه من طرف الامن،عن ظروف اعتقاله والاسباب التي أدت به الى اطلاق بعض الدعوات الى انفصال الشمال عن طريق حكم ذاتي.

لليوم الثالث من التكوين لا زال الأساتذة يواصلون الاحتجاج رفضا لما اعتبروه سوء الظروف المحيطة بالتكوين بالإضافة إلى التعويضات الهزيلة التي أقر وزير التهذيب و التكوين المهني و الإصلاح أمس لمناديب الأساتذة أنها 400 أوقية جديدة يوميا غير معوضة مباشرة، الأمر الذي يعني عدم تحديد سقف زمني لصرفها،