ﺗﻜﺎﺩ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺼﺔ ﺇﻋﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺤﺪﺭﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻗﻠﻴﺔ ﺍﻟﺰﻧﺠﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ “ﺇﻳﻨﺎﻝ ” ﺑﺎﻟﺸﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ، ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ، ﺑﻞ ﻭﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻮﻥ ﻣﻌﺎﺭﺿﺔ ﻭﺳﻠﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﺄﺳﻔﻬﻢ ﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ ﻭﻟﺪ ﺳﻴﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻄﺎﻳﻊ، ﻓﺤﻘﻴﻘﺘﻬﺎ ﻣﺤﻞ ﺇﺟﻤﺎﻉ ﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﻨﺨﺒﺔ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻳﺸﻜﻚ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ