لايزال الكثيرمن شعبنا يعيش في الاماكن المظلمة من هذاالعالم الذي نعيش فيه باجسادنا ونتخلف عنه بافكاراهله ويبدو اننالانختلف في ذلك عن اناس ادغال افريقيا والازكايمو والاقزام والمؤسف اننا لاندرك هذه الحقيقة التي تظهرها افعالناواقوالنا وايماننا بالتقسيمات والمسميات التي تسود في أوساطنا الاجتماعية كمالوكانت مسلمات دينية اوعلمية وهي في الحقيقة ليست سوي اسما








