حتي ولو لم يكن بيرام دجالا فإن شياطينه اعتبروه كذلك ،وباستقبالهم له اليوم استبقبال الابطال وكأنه واحد آخر غير الذي تم توشيحه مع المخنثين واللوطية والعاقة الافغانية ،
يدشنون مرحلة جديدة من التقديس والعبادة للذي استطاع أن يسخر من الدين والاخلاق والعرف والقانون علي رؤوس الاشهاد ودون أن يجد سلطة تمتلك من الشجاعة حتي أن تقول له أخطأت …
جدير بالذكر أن المجتمع الموريتاني يمر بمرحلة خطيرة من الالحاد والكفر الممنهج حيث انتشرت فيه الخلاعة والمدافعون عنها ودنست الكتب السماوية وصفق الجميع وهلل تأييدا ونصرة للمارقين والزنادقة وأصبحت الدولة وهيبتها في مهب الريح بعد أن خرجت كل الفئران والعقارب من جحورها في زمن الفتنة والضلال انواذيبو اليوم
