حقيقة "كلب الرئاسة"

كلب الرئاسةينما كان فخامة القيادة الوطنية يتكلم مع الصحافة فى قصر الرئاسة ومعه مجموعة من الوزراء جاءوا للمقابلة مدلين رؤوسهم وذهبوا عنها مدلين رؤوسهم مثل رحلة الديك وخظ كلب أدخن من وراء الجماعة وهو يتمقط دون أن ينبح أويحرك نواشته وقد كثر العياط حول هذاالكلب هل هو كلب أم كلبة هل هو كلب بوليسي أم من كلاب الخلاء ماالذى كان يعدله فى القصر هل كان يشمشم لشيئ وما هو الشيئ الذى كان يشمشم له هل هوكلب لفخامة القيادة الوطنية أم لواحد من تركته أم للسيدة الأولى أم هوكلب لأحد الوزراء أم هو كلب صحفي جاء فى مهمة صحفية وهل له علاقة بالمعارضة أم أنه كلب النار مايعار أم أنه كليبة جاءت لتنبح فخامة القيادة الوطنية عن المؤتمر الصحفي أوتنبح الصحفيين عن المشاركة فيه وهل كان فخامة القيادة الوطنية يريد أن يوشوشه على أي صحفي طرح سؤالا ليس على بابه أم كان يريد أن يقول للصحافة "أحد طرح سؤالا ليس واضحا سيأتيه الكلب ويذهب به ويأكله وراء تلك الصدراية" أم يقول " الكلب أمشى عن الصحافة الصحافة زينين ما إيعدلو شى خاسر كيس مدير أسنيم والل عمدة أزويرات والل واحد من الوزراء خللى عنك الصحافة زينين مايصرطو شينكيم" وهل جاء ليخوظ المؤتمر الصحفي بنواشته وهل هو تابع لمديرة التلفزة أومدير الإذاعة وماعلاقته بنوص الرئاسة الذى ظهر عام 2012 وراء فخامة القيادة الوطنية وماعلاقة الكلاب والأنواص بالمؤتمرات الصحفية لفخامته وهل هي غائرة من الحمير التى دائما يعيط لها فى تلك المؤتمرات ولماذا لم ينبح وهل انتهى وقت الأقمار الصناعية قبل نقل نباحه على الهواء مباشرة ولماذا لم يحرك نواشته هذه الأسئلة إذاجاوبناها لكم فكطكطوا لنا اشطاري

سبت, 28/03/2015 - 15:58

إعلانات