"دموع محمد ولد جبريل مدير ديوان الوزير الأول ليست دموع تماسيح ولا اعتباطية هي دموع على ابن خالته العسكري الذي قتلته القاعدة في عملية تورين، وعندما تعرض المتحدثون لقضية تورين أجهش بالبكاء
محمد يعز ابن خالته ذلك وشقيق روحه وذلك سبب بكائه وإلا فالمقام ليس مقام بكاء إلا على وطن تناهشه الذئاب ونخبة تجتمع للتزييف."
من صفحة المدون أحمد ابوالشريف