قرار بالاستغناء عن خدمات الشرطة

ششر

تواصل حرب الرئيس الموريتاني علي الشرطة ،فبعد تهميشها و انتزاع المراكز الحيوية منها و التكرم بصلاحياتها علي الدرك و التجمع العام لأمن للطرق و عزل أهم عناصر القطاع خوفا من انقلاب محتمل وعدم اكتتاب عناصر جديدة واستقالة العشرات منهم وتسريح آخرين جاء اليوم القرار بمنع الاحتفالات المخلدة لعيد الشرطة ليعلن القطيعة النهائية بين ولد العزيز وهذا القطاع الذي يخافه ويخشاه بسبب العلاقات المتوترة بينه وبين الرئيس السابق اعل ولد محمد فال والتي بسببها خسرت الشرطة مكانتها  و استبيحت و هدمت و اطلق للصوص والمهربين الحبل علي الغارب بعد ان اجبر هذا القطاع علي التخلي عن وظائفه وواجبه الوطني الذي استلب منه ولم يقم به غيره انباء الشرق

أربعاء, 01/01/2014 - 02:10

إعلانات