قام نشطاء معارضون على لفيس بوك ما اعتبروه أدلة على حادثة تعرية الشاب و ضربه قد وقعت فعلا في لكصر
و قد قام الناشط أحمد سالم ولد ابخوخه رفقة النائب زينب بنت التقي بمحاولة إعادة المشهد باستثناء الشرطة و الشاب طبعا
و قالا إنهما جلبا الطفل الذي ظهر في الفيديو يلبس قميصا أبيضا سروالا أزرق و نعل استحمام و حقيبة نسائية كانت جنبه
كما بينا المكان الذي كان يضرب فيه الشاب و الباب الذي أدخل فيه كي تتم تعريته
و نشر نشطاء آخرون صورا للمكان و فيديوهات للمكان دون إحضار الجوانب الأخرى الطفل و لباسه ـ السيارة ـ الحقيبة
و ينشط مدونون موالون في تكذيب الفيديو و يعتبرونه فبركة
و هذه صفحات بعض النشطاء
النائب زينب بنت التقي
الناشط أحمد سالم ولد امبخوخه
الناشط وجاهة ولد لدهم
مراسلون