شبكة المراقب(نواكشوط):قال مصدر من شركة موريتل للاتصالات إن الأخيرة استطاعت بجهودها الفردية التغلب على المشكل الذي خلفه انقطاع الكابل البحري ، وذالك عن طريق علاقاتها مع جهات اخرى ،الشيئ الذي مكنها من منح حصص متفاوتة القيمة لشركتي شنقيتل وماتل ، في انتظار اصلاح العطب الذي تضرر للمرة الثانية خلال شهر واحد.
هذا وتعتمد موريتانيا منذ 2015 على امدادات الكابل البحري من الانترنت الا أن نشاط سفن الصيد والتنقيب أثر بشكل متواصل على ديمومة تدفق المعلومات عن طريق الانترنت ،مايتطلب معه استدعاء سفينة متخصصة لاصلاحه.