لم يخلو حديث الرئيس السابق الليلة من تناقضات وردت على لسانه في خضم ردوده على اسئلة الصحافة حيث كان ابرزها..
تعليقه على مصير راتبه حيث قال انه كان يدخره في حساب خاص به باحد المصارف المحلية ،وفي جواب آخر قال إن زوجته كانت تأخذ الراتب
من جهة اخرى قال ان ابنته ليلى غير معنية باراضي سمسرت لاحقا لرجل اعمال اجنبي ليعود ويقول إنه من حقها ان تستفيد كباقي المواطنين لكن شريطة دفع مبالغ باهظة وهو ماحصل..
الرئيس قال إنه لم يتدخل قط في القضاء ولا يعلم ان هناك قضاة شهود على تدخله السافر في العدالة ومن بينهم من اجبر على تنفيذ اوامره باطلاق سراح هذا او الحكم بسجن قاس على ذاك.
اما اهم سؤال كان الكثيرون يتلهفون لطرحه على الرئيس السابق ،هو احتياله على الماء والكهرباء لمنازله ومصانعه ايضا،ثم سؤال آخر يتعلق بعلاقته بالبواخر المحتجزة في انواذيب.