شبكة المراقب(نواكشوط):عادت بلدية تفرغ زينة الى الواجهة من جديد من خلال فرض الجباية على المنازل والسيارات،فبعد شهرين من سحب شركة تتعاقد معها البلدية في تنظيم توقف السيارات ،استأنفت نشاطها المتمثل في فرض دفع ضريبة التوقف البالغة 100أوقية قديمة عن كل ساعة توقف ،كما تم تعطيل حركة سيارات يعتقد عمال الشركة أنهم ارتكبوا مخالفات توقف..
من جهة أخرى فوجئ سكان مناطق من المقاطعة بتسليمهم أوامر دفع ضرائب للبلدية بلغ بعضها 174000أوقية ،وهي ربما سابقة لم تقدم لها الجهات المسؤولة أي تبرير حتى الآن.
وقد لقيت هذه الجبايات موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي ،وذالك بالنظر الى الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها المواطن بسبب جائحة كورونا.
