مكاتب دراسات أجنبية تتحمل مسؤولية تأخير انجاز بعض الطرق الطويلة

يرى بعض المراقبين الاقتصاديين أن ممولو المشاريع الكبرى ،اصبحوا يتدخلون بشكل مباشر في تنفيذ أي مشروع مصدره تمويلاتهم ،حتى على مستوى اختيار مكتب الدراسات المشرف على المتابعة والتدقيق ،وهو مانتج عنه زبزنية في الاختيار ،حيث يلاحظ أن الاختيار يقع دائما على مكتب دراسات تونسي يعرف ب STUDI ،وهنا نتحدث عن مشروع بناء طريقي بتلميت -الاك و تجكجة-سيلبابي المولة من طرف الصندوق العربي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية FADES ،الذي يتصرف وكأن الاموال التي يقترضها لن يتم تسديدها في المستقبل .

جمعة, 25/02/2022 - 19:45

إعلانات