عكسا لما يروج له البعض لم تذكر الوثيقة شخصيات عسكرية أو أمنية بوصفهم فاعلين سياسيين وإنما كشخصيات مؤثرة فى مجتمعاتها أو ذات وزن . فلا هم ينظمون مهرجانات ولا هم أعضاء فى أحزاب ولاهم يدلون بآرائهم فى المواضيع السياسية ولاهم أعضاء فى الهيئات المختلفة لكنهم جزء من نسيجهم الاجتماعى المحلى . فالتأنى أولى وأولى والتسرع فى الأحكام بطريقة مستعجلة وعشوائية غير منصف