تسيير الشأن الديني الرسمي بمؤسساته وشعائره ومنابره إن أريد له أن يكون قطاعا بحجم أمانة المرجعية الدينية تأطيرا وتوجيها للفعل البشري حسب ممكنات الزمان والمكان ومقتضيات الخطاب التكليفي يحتاج رجالا غير رجاله المتصدرين اليوم.
ولو كانوا من مكونة اجتماعية أخري غير المكونة التي جرى العرف السائد أنها من يمتلك إنتاج وتفسير الخطاب الديني.
لكان ذلك أنسب وأحكم مرحليا..
فقيه شاب حافظ مثل الدردير ولد باب ولد معط جدير بقيادة وزارة الشؤون الإسلامية مثله ابن عبد العزيز سي رحمة الله عليه.
د.محمد الحسن اعبيدي