شهدت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي
في عهد معالي الوزير الدكتور :الداه سيدي أعمر طالب تسارعا وفصاحة في لغة الأداء والمنجز في مختلف قطاعات الوزارة مما ولد ارتياحا كبيرا لدى الرأي العام والإشادة بماتم من منجز ،بمهنية عالية وبإحترافية غير مسبوقة ،استطاع معالي الوزير إدارة الوزارة بكاريزما القائد الفذ،وبحنكة الحكيم،والنظرة الثاقبة العارفة لتفاصيل وتحديات الوزارة ،والوعي بالاستشراف المستقبلي لها والدفع بها إلى تسارع وتيرة الأداء والمنجز والسعي الدؤوب لتنفيذ تعهدات فخامة رئيس الجمهورية : محمد ولد الشيخ الغزواني
ووضع قطيعة ابستمولوجية مع الماضي شكلا ومضمونا ممانتج عنها انجازات ونتائج كبير تمثلت في:
1_حصيلة عمل جبار في زمن قياسي
2_إنشاء جائزة رئيس الجمهورية للمتون المحظرية
3_إطلاق برنامج تشييد المساجد وإعادة تأهيلها
4_إطلاق الكراسي العلمية في جميع المتون الفقهية
5_اكتتاب 400إمام و400مؤذن
6_تعزيز ودعم المحاظر
7_عصرنة تسيير الاوقاف
8_التكفل بمصاريف صيانة وتجهيز المساجد الكبرى غي البلاد
9_فتح أربعة معاهد جهوية "سيلبابي_بوكي_بورات_شنقيط"
10_تنظيم الحج بشكل متميز
11_هيئة العلماء وفتح الباب أمام جميع العلماء دون تمييز
12_هيئة الزكاة
13_اصبحت الوزارة لديها مصداقية كبيرة
14_انتظام اجتماع لجنة الأهلة نهاية الشهر
15_أصبح يرجع للوزارة في القضايا ةلكبرى"الفتوى"مماقطع الطريق على العامة
هذا غيض من فيض من انجازات معالي الوزير ...
وزير لغة الأداء والمنجز لغة فصيحة لدى معاليه ...
فعلا حصيلة مشرفة ...وآفاق واعدة
شكرا لكم فخامة رئيس الجمهورية على ثقتكم بمعالي الوزير فهو رجل وطني بإمتياز .
محمد يحفظ دهمد