لقداثبتت التجاربة المرة والمريرة من اساءات على نبينا الكريم و التى مرت بنابدءا باساءة ولدامخيطير مرورا بمسيئين اخرين واخيرا مسيئة الباكلوريا باننا ريائيون فى زعمنا بااننا مناصرون لنبينا الكريم محمدصلى الله عليه وسلم ومروجون لجرائم الاساءة على جنابه الكريم ،بغية الشهرة ليس الا وفى الكثير من الجرائم ومنها الاساءة على نبينا الكريم يتساوى المنتج والمروج والموزع ، وذلك من خلال ركوب موجة الاساءة عليه صلي الله عليه وسلم ، وليس تظاهرونا باتهام المسيئ جزائيا اوجنائياوتقديمه للمحاكمة سوى ذر للرمادفى اعين المراقبين من داخل بلدنا ومن خارجه، وتكون النهاية دائما بعد الكثيرمن المحاكمات العبثية والاحكام المدينة احيانا و المبرئة فى نهاية المطاف للمسيئ بعدالتماس الاعذارالمخففة اوالمعفية له لاطلاق سراحه ،لصالح هذا المسيئ بتحقيق الاهداف السياسية من وراءاساءته التى هي فى الاصل ذات اهداف سياسية كالحصول على حق اللجوء السياسي فى احدى الدول المسيحيةومنحه امتيازات منهابعداستقبالهاله عندمانطلف نحن سراحه بكل حفاوة وغبطة والالكنا حكمنا عليه ونفذنا ضده عقوبته كاملة،ولولم نروج لاساءة اى من هؤلاء المسيئين فى البداية وبدل اتهامه بالاساء نتهمه بانتهاك حرمات الله اوباستعمال الكحول الى غير ذلك من التهم التي لاتساهم فى ترويج اساءته الشيئ الذى يتمناه لتبيلغ رسالته الشريرة ولانتركه ينفلت من العقاب ،ولايقصدمن وراء اساته اي المسيئ الاساءة على الاسلام ولاعلى محمد صلى الله عليه وسلم بسبب انعدام اى مثلب فى الاسلام اوفى محمد يدخل منه للاساءة الى اي منهما
ذ/ محمد كوف الشيخ المصطف العربي