يعتبر الاداري المالي الولي ولد الخليفة أحد ابرز الأطر الداعمين للرئيس محمد الغزواني ،وذلك تحت لواء مبادرة الشيخ آياه التي كان حضورها في تحضيرات زيارة الرئيس الاخيرة للترارزة الأبرز من بين جميع المبادرات كما وكيفا ،وكان الاطار الولي أحد الأوجه البارزة في المبادرة وجنديها المجهول الذي وقف ميدانيا على التحضير الجيد للزيارة من خلال مجموعة الشيخ آياه واتباعها المنتشرون بكثافة في النمجاط المدينة الروحية للطريقة القادرية في غرب افريقيا ،اضافة الى مدن تكند وروصو وكرمسين وغيرها ..
ويتطلع منتسبو المبادرة الى اعادة الاعتبار الى هذا الاطار البارز صاحب العلاقات الواسعة ،والذي كان في فترة العشرية ضحية تصفية حسابات سياسية اثرت على مساره المهني لسنوات ،حيث زج به في قضية مايعرف بالمحاسبين العموميين دون ان يكون له اي ذنب في التهم التي الصقت به .
