أهمية الإنجازات التي تحققت في مأمورية الرئيس الأولى /المحامي محمد كوف العربي

لال خمسيته الاولى ظل يجرجرصاعدا بلاكلل ولاملل وبمنتهى الحلم والادب حكومة من اكلة المال العام وخونة الدولة والشعب  ومجتمعامكونا من قبائل همها الاكبرالالتفاف على سيادة الدولة وقوتها تعزيزا للنفس القبلي المتنامى فى سابقة تذكرنا بزمن السيبة والتناحرقبل الاستقلال الوطني ورغم كون خمسيته هذه تزامنت مع اوبئة عالمية اركعت اقوى دول عالمنا الحديث وافاضت المصابين عن قدرات مستشفياتهم الكثيرة الراقية الى درجة ترك المرضى ملقين فى الشوارع والساحات العامة دون معالجة فان طواقمنا الطبية وحاجتهم من الادوية ظلت تغطى حاجيات مرضانا المتزايدة بسبب كورونا وغيرها من الامراض الخطيرة والبسيطة وهو مانال رضى المواطنين جميعا حينها كما اندلعت خلالها حروب اهلية ودولية واقليمية طاحنة لازالت تدور رحاها هددت امن وسلامة كل دول العالم و ادت الى ارتفاع اسعار السلع والخدمات فى ربوع الكرة الارضية ورغم ذلك لم تنل منا بفضل الله تعالى ونضج حكامة فخامة الرئيس ، ومما تنفردبه فخامته عن سابقيه من رؤسائنا رفعة الذوق والطموح ،فهواول من فكر وانجز الجسور المعلقة وناطحات السحاب سمة العصر،وخلق رغم الصعوبات المنوه عنها اعلاه مائة وخمسة وعشرين وظيفة شغل ،ومن فضائله الكثيرة قضاؤه على وسطاء و(تبتابة) قبيلة الرئيس تلكم العادة الجد سيئة التى كانت تنتشر عقب نجاح اي من الرؤساء السابقين ، ضف الى ذلك صده الصارم عن حل مشاكل ذويه المقربين الافى اطار يشمل المواطنين جميعا ،وهذه فضيلة جربتها شخصيا فى فخامته من خلال ابنة عم قريبة منه فى الدم وفى الموطن (بومديد) وتعرفه جيدا تدعى مريم بنت المصطفى وهى ارملة تعيل مجموعة من الاطفال اليتامى وتتنقل بين موريتانيا والسعودية حيث كانت تسكن مع زوجها المتوفى رحمه الله وانا امثلها فى دعوى قضا ئية لحق بها فيها ظلم خطيرجدا وفق الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز فى رده عنها وامرها ان ترفع دعواها امام المحاكم لتعوض لها اربعة دكاكين ومنزلاعلى حافة شارع كبير مقطرن كانت لادى قد هدمتها مانحة ارضها لشخص اخرقبل ان يامر محمد ولد عبد العزيزلاعادتها اليها من يد ذلك الظالم وبعد ان حكمت لها كل المحاكم  بما فيها المحكمة العليا بمبلغ مالي وان كان لايغطى خسائرها الا انها لم توفق فى الحصول عليه الى اليوم رغم اتصالها بفخامة الرئيس محمد ولد الغزوانى ابان زياراته للسعودية وكان ذلك اربع مرات كما روت لى هذا الرئيس الذى تربطها به كل الروابط المذكورة اعلاه كان يرد عليها دائما بان مشكلتها ستحل ولكن فى اطارعام ثم اننى لم اعلم باي وسيط له لامن اهله ولامن غيرهم ولابتبتاب له صلة به لامن قبيلته ولامن غيرها ، ثم اننى الاحظ ان المواطنين مهما استغلوا ممتلكات الدولة الضرورية فى حياتهم وخاصة منهم فى الاحياء الشعبية الضعيفة مثل الماء والكهرباء وماشاكل ذلك لايتعرضون في هذه الضروريات لاية مضايقات ولايمكن ان يعزى ذلك الالرحمة من الله تعالى على يد رئيس رحيم بمواطنيه ناهيك عن سابقة اخرى مهمة داب عليها هذا الرئيس وهى التوزيع المجاني والدؤوب للنقود الكثيرة على الطبقات المسكينة من شعبنا العزيز ريثما يستغنون عنها
ذ/محمدكوف الشيخ المصطف العربي

خميس, 06/06/2024 - 19:25

إعلانات