شبكة المراقب/لاجديد يذكر في تطوير شركة صوملك المترنحةوتحسين آدائها ،فعهد الشركة بالإنقطاعات متواصل رغم مابذلته الدولة من جهود مالية و ادارية والتي من أبرزها توفير الموارد الازمة واعادة الهيكلة التي تفرع عنها استحداث ثلاث شركات لعل وعسى ان تنجح مجتمعة في فك لغز علاقة الشركة بانقطاع الكهرباء الذي بات شبه يومي في جُل احياء اكبر مدن البلاد ، لكن يبدو أن المشكل ظل قائما ، فلازالت الشركة تعاني والمواطن يعاني من معاناتها نتيجة الانقطاعات المتكررة للكهرباء على مستوى احياء العاصمة نواكشوط ،حيث تكون في اغلبها اثناء الاوقات الحرجة .