
في زمنٍ تتسارع فيه التحولات، لا يمكن للأمم أن تتقدّم بالعواطف أو الشعارات، بل بالصرامة والانضباط والحرص على الجودة.
فالصرامة ليست قسوة، بل هي حبٌّ حقيقي للمعرفة وإخلاصٌ صادق للتقدّم.
وفي مجال التعليم والتكوين المهني، تمثّل الصرامة حجر الزاوية لكل إصلاحٍ ناجح.










