السلطة الحالية يبدو أنها لا تدرك خطورة القمع غير المبرر...السكان فى "تيفيريت" لا يحملون أجندة سياسية ظاهرة،و هذا القمع المتواصل،قد يفرز قريبا انعكاسات على نظام ولد غزوانى نفسه.
فما الفائدة من الإصرار على قمع متظاهرين سلميين؟!.
ترى يخدم من، كل هذا التغاضى عن النصح و التنبيه قبل فوات الأوان؟!.
اجتمع المكتب التنفيذي لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية صباح اليوم السبت 06 فبراير 2021، في فندق "موريسانتر" بنواكشوط، وقد استمع أعضاء المكتب إلى تقرير عن النشاطات الحزبية بين الدورتين، وتداولوا الوثائق التي ستزود بها البعثات الحزبية نحو مختلف الولايات.
كشفت هيئة الإذاعة الابريطانية "بي بي سي" الشهيرة جانبا من تقصير وزيرة الشؤون الاجتماعية الناها بنت هارون؛ وذلك عبر تقرير أعدته عن ظاهرة خفاض البنات في دول عربية بينها موريتانيا ، حيث قالت الإذاعة إن الجهات الرسمية لم تمكنها من الحصول على موقفها الرسمي من الظاهرة .
شهدت قرية تفيريت25كلم شرقي العاصمة تجدد المواجهات بين السكان الرافضين لمكب النفايات والدرك ،وقد تعرض عدد من المحتجين للاصابة نتيجة تعرضهم للضرب والغاز المسيل للدموع المستخدم من طرف وحدة الدرك،وحسب بعض المصادر من هناك فإن 30شخصا تم نقلهم الى مستشفيات انواكشوط لتلقي العلاج.
طالب عشرات الخريخين من قسم الأرشفة بجامعة نواكشوط الحكومة بضمهم لإدارة الأرشيف الوطني من خلال مسابقة حصرية عبر اللجنة الوطنية للمسابقات
وطالب الخريجون فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بتلبية مطلبهم خاصة وأن المؤسسة لصيقة بالرئاسة و تعاني من نقص كبير وبحاجة إلى دماء جديدة وطاقم متخصص
عقد المكتب التنفيذي للحزب اليوم السبت 06/02/2021 اجتماعه العادي السابع بفندق "موريسانتر". وسيتناول الاجتماع مجموعة من القضايا الهامة، وقد ألقى رئيس الحزب في بداية الاجتماع الكلمة الافتتاحية التالية: