1-عدم الإبلاغ عن حالة اشتباه بالمرض: مخالفة منصوصة في المادة 10 من قانون الوقاية والسلامة الصحية، ومعاقبة بغرامة طبقا لمرسوم المخالفات.
2-عدم الالتزام بالحجر الصحي والتهرب منه: مخالفة تندرج في الفقرة 15 من المادة 2 من مرسوم المخالفات، وتعاقب بغرامة مالية، وبحبس لمدة 5 أيام في حالة العود.

وجه حقوقيون لرسالة عاجلة الى فخامة رئيس الجمهورية ناشدوه من خلالها التدخل بانتشال السجناء من تهديد محتمل قد يتعرضون له لاقدر الله بسبب وباء كورونا المتجدد وجاء في الرسالة:

"فخامة رئيس الجمهورية الموقر ،

شبكة المراقب(نواكشوط):في اطار جهودهما الرامية الى المساهمة الفعالة في مواجهة تفشي فيروس كورونا وقعت كل من منسقية التعليم الاساسي والنقابة الوطنية للصحة العمومية ،مذكرة تفاهم تتعلق بمؤازرة جهود الحكومة في مكافحة الامراض والأوبئة الفتاكة وخاصة كورونا على أن يكون ذالك من خلال التنسيق المشترك بين النقابتين لبلورة الاتفاق على أرض الواقع سواء من خلال حملات

بدات شركة  "هوندونغ" في العاصمة الإقتصادية،منذ فترة،  بتطبيق  جملة من  الإجراءات الإحترازية للمساهمة في الحرب ضد فيروس كورونا؛ التي بدأت في موريتانيا منذ أكثر من أسبوعين.

بالنظر إلى الوضعية الحالية…وبالنظر الى ما تمليه الضرورة. فإنه لا يفوتكم أنه لا بد من التالي:

تداولت بعض المواقع الاخبارية الوطنية خبرا سربته الشركة الوطنية للكهرباء التي ييدوا انها اصبحت منفتحة على الاعلام الخاص يتعلق الخبر باختلاس الرئيس السابق للكهرباء وتحايله على فواتير خمسة اشهر وفق ما ورد في الاخبار المتداولة

تداول نشطاء على وسائط التواصل الاجتماعي تدوينات تستنكر استغلال نجل المدير العام للشركة الوطنية للماء لإذن مرور أثناء حظر التجول يخص أحد عمال الشركة.

تداول مساء الإثنين 23/03/2020 بعض رواد وسائل التواصل الإجتماعي صورة لترخيص بالمرور في أوقات حظر التجول تحمل الرقم 025 بتاريخ 23/03/2020 لصالح الشركة الوطنية للماء ، وعلق بعضهم على أنه ترخيص ممنوح لإبن أحد النافذين دون وجه حق ، بعد الإعلان بنصف ساعة نشر المعني تعليقا  اعتذر فيه عن زلته نافيا حصوله على أي ترخيص من مصالح الأمن .

شبكة المراقب/نواكشوط: في سنة 2011 قدم نظام الرئيس السابق محمدولد عبدالعزيز مشروع قانون الى البرلمان يتعلق بتجريم سرقة الكهرباء والماء ،وحينها رفض البرلمان القانون نظرا الى أن اعضاءه في تلك الفترة يتسمون باليقظة التامة قبل أن يعيد الكرة من جديد أمام التشكيلة الحالية التي جاءت عن طريق انتخابات غير شفافة ومليئة بالخروقات الواضحة والفاضحة ،وقد وافقت باغل