لست معروفا بالتملق وذكر مالم ينجز، ولا أشغل منصبا رسميا، ولست مكلفا بالدفاع عن الدولة من جهة مدنية أو أمني، لكنني مواطن أرى وأسمع وأقيم ما يقدم لي من خدمات وانجازات، أثمن ماثبت لي بالدليل أنه يصب في المصلحة العليا، وأنتقد بالمقابل ما وجدت أنه تقصير أو خلل في الأداء، نقدا بناء أضيئ من خلاله للمسؤولين على مكامنه من أجل المراجعة والتصحيح.