
ليست الكتابة همّي الأول، ومع ذلك أجد نفسي أحيانًا مضطرًا لإبداء ملاحظات يقتضيها التوضيح، خاصة عندما يستفزني العبث بالحقائق ومحاولة التشويه لشخص لا يستحق ذلك على احد.
1— لا أخفي أنني عملتُ مع النقيب بونه ولد الحسن في فترة سابقة، ووجدتُ منه معاملةً تستوجب الإنصاف في زمنٍ أصبح الجحود فيه سيد الموقف، والتنكر للفضل نهجًا متبعًا.