أعلنت قيادة أركان الجيوش الفرنسية عن "عودة آخر جندي من القوة الأوروبية الخاصة "تاكوبا"، إلى بلاده"، لينتهي بذلك وجود القوة الأوروبية في مالي، بعد أزمة دبلوماسية بين السلطات الانتقالية المالية وفرنسا التي تقود القوة، بسبب ما تقول فرنسا إنه "جلب مالي لمرتزقة فاغنير الروسية"، لقتال الجماعات المسلحة.