شبكة المراقب/ أصدر قاضي التحقيق بمحكمة ولاية اترارزة قرارا بأن لاوجه للمتابعة في حق عدد من سجناء اركيز وبالتالي الافراج عنهم رغم ان تسعة منهم كانوا خارج السجن بينما احال البقية وعددهم 40 الى المحكمة الجنائية للنظر في التهم الموجهة اليهم والتي هي:
قال الوزير الأول محمد ولد بلال إن الحكومة الجديدة لديها ثمانية أهداف ستحكم عملها خلال الفترة القادمة، وإنها ستواصل العمل بمحاور السياسية العامة للحكومة المستمدة من برنامج الرئيس ومواقفه المشهودة.
وهذا تص خطاب الوزير الأول محمد ولد بلال أمام البرلمان:
من المقرر أن تعقد اللجنة التحضيرية للتشاور الوطني اليوم الخميس على تمام الساعة العاشرة ونصف ليلا، جلستها الثانية في مباني الأكاديمية الدبلوماسية بنواكشوط.
وأكدت اللجنة في بيان صادر عنها، أن النقاش خلال الجلسة التحضيرية الأولى للتشاور التي انعقدت يوم السبت الماضي بنواكشوط، جرى بشكل ودي، واتسم بالجدية والصراحة.
في البداية علينا الاعتراف أن جل النخبة السياسية في موريتانيا مصابة بمرض "النفاق السياسي" وهو مرض فتاك ويرتبط بالوظيفة ارتباطا وطيد منذ القدم ، وهنا سنحاول تعريف النفاق، ففي اللغة هو إظهار الإنسان غير ما بباطنه وسمي المنافق به لأنه يجعل لنفسه وجهين، يظهر أحدهما حسب الموقف الذي يواجهه ، ويعرف مفهوم النفاق بشكل عام على أنه الطبيعة الخطيرة في سلوك الإ
شبكة المراقب/بعد عملية متابعة دقيقة تمكنت وحدة من الدرك من القاء القبض على المدعو B12 ,والذي يعتبر العقل المدبر لسرقة مبلغ 20مليون اوقية من صندوق شركة ريم غاز قبل عام ..
وكان المشتبه به قد هرب من مخفر فرقة الدرك البحري اثناء وضعه تحت الحراسة النظرية.
شبكة المراقب/احالت شرطة الجرائم مساء أمس أمام وكيل الجمهورية مسطرة فساد ذات صلة بميناء خليج الراحة تشمل المحاسب والمدير الاداري والمالي للميناء ،بينما انقضت الدعوى في حق المدير السابق محمدفال ولد يوسف وذلك بعد تمكنه من ابرام صلح جزائي أمام الشرطة بموجبه دفع مبلغ 60مليون أوقية لخزينة الدولة، في حين احيل رفقة المسطرة المحاسب والمدير المالي الى قطب ا
انتقد تقرير صادر عن وزارة الخارجية الامريكية القضاء الموريتاني الذي وصفه بالخاضع للضغوط الاجتماعية،واضاف التقرير أن السلطة لاتحترم احكام القضاء وترفض تنفيذها،وحسب ماجاء في التقرير أن المراقبين ينظرون الى القضاء بشكل غير ايجابي لعوامل تحدث عنها التقرير بالتفصيل..
إن أزمة البلد منذ الاستقلال إلى اليوم ليست مشكلة أشخاص بل مشكلة نظام سياسي بأكمله ؛ بقوانينه ومؤسساته ، بتجاربه السياسية والاقتصادية والدبلوماسية الفاشلة التي عملت على اضمحلال البلد وخاضت في دهاليز الفشل السياسي ، ولذا ليس المشكل تبديل شخص بآخر بل يحتاج البلد اليوم أكثر من أي وقت مضى إقامة بديل وطني متمثلا في نظام ديمقراطي يعيد بناء هي