
مامن ديمقراطية في عالمنا اليوم تفسح المجال واسعا ليد اوللسان اي انسان كائنا من كان لايذاء اخيه الانسان ونظراالي ان الايذاء اللفظي امضي واخطر من الإيذاء البدني فان المجتمعات القانونية سنت قوانين جنائية احتوت كل واردة وكل شاردة من النوعين بغية الحيلولة دون حدوثها اكثر من قصد عقوبتها لان القصدالحقيقي اصلا من سن القوانين الجنائية هوقصد وقائي ويعتبر تطبيق