أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم تم إنشاء هيئة للشراء والتموين تدعى مركزية الشراء وتموين السوق

لم يفوت التجمع الوطني لدعم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الفرصة للتطرق لأبرز الإهتمامات الوطنية وخاصة تلك النداءات المشككة في إنجازات فخامة رئيس الجمهورية.

وفي بيان له قال التجمع إن ماتعيشه موريتانيا حاليا من تحولات إقتصادية رغم الظرفية الدولية الصعبة يدل علي إرادة صادقة وفكر نير لفخامة رئيس الجمهورية .

الاختصاص هو السلطة التي خولها المشرع للمحكمة للنظر والفصل في المنازعة، ويتضح من استقراء النصوص التشريعية أن المشرع نص في المادة 25 من القانون رقم 035-99 المتضمن قانون الإجراءات المدنية والتجارية والإدارية على مايلي : (( تنظر محكمة الولاية في غرفها الإدارية في :

شبكة المراقب/تعيش الهيئة الوطنية للمحامين على وقع أزمة طرفيها النقيب ابراهيم ولد أبتي والمحامي سيدي المختار سيدي ،وذالك على خلفية استئذان تقدم به الأخير الى الهيئة يطلب فيه باثارة المسؤولية القانونية لأحد قضاة الحكم ،

وقد اصدر نقيب الهيئة قرارا برفض الاستئذان واحالة المحامي سيدي المختار الى المجلس التأديبي .

قال المحامي المشهور ذ.محمدن اشدو إن الرئيس السابق يوجد في عزلة تامة داخل السجن ،حتى أنه لم يتمكن من الاطلاع على الظروف الصحية لزوجته تكبر أحمد،تفاصيل ذالك في الجزء الثالث والأخير من اللقاء الحواري الذي خص به شبكة المراقب:

ظهرت مؤخرا في الساحة الاعلامية مدونة متخصصة في كشف الفساد خاصة في مجال صفقات الأشغال العامة ،وحسب بيان بعث به القائمون على المدونة لشبكة المراقب فإن عديد الملفات ستكون هدفا لتقاريرهم على أن تكون مدعومة بالأدلة.

وللاطلاع على الموقع يرجى الضغط على الرابط:

نظمت عصبة البنوك الموريتانية لكرة القدم داخل الصالات دورتها الثانية بملعب arena بمقاطعة السبخة حيث ستتنافس عدد من الفرق العشرة وجميعها تمثل البنوك المحلية ،ومن بينها فريق الينك المركزي (الصورة)على كأس البطولة.

قال تقرير صحفي إسباني، اليوم الثلاثاء، إن الفرنسي كريم بنزيما، مهاجم ريال مدريد، مهدد بالسجن في قضية ابتزاز زميله السابق في منتخب فرنسا ماتيو فالبوينا.

وتعود القضية إلى عام 2015، عندما تعرض فالبوينا للابتزاز من مجهولين بشأن شريط فاضح، ونصحه بنزيما في ذلك الوقت بدفع الأموال للمبتزين.

الديمقراطية بمفهومها الغربي الشامل لخصها الله تبارك وتعالي في كلمتي اطعمهم من جوع وامنهم من خوف منا منه جل جلاله علي قريش ليعبدوه تحت علم الاسلام الرفراف لكن بالرجوع الي الانتربلوجيا السياسية للبشرية جمعاء نجد ان مضمون هاتين الكلمتين الاطعام من الجوع والاءيتمان من الخوف وماتنطويان عليه من المعاني الكثيرة لم يتحقق في ظل اي نظام سياسي قط الاباشكال نسبي