
اذاكان اعلان استقلال بلدنا عن فرنسا ثمان وعشرين نفمبربشرى سارة للشعب الموريتاني، فلقد كان سيكون الفرح به مضاعفا لوصاحبه تحول شامل في الفكر والمعتقدالاجتماعي، ولم يقتصرعلي الجانب السياسي فقط ،وهكذابقينا نراوح مكاننا الم اقل شهدنا انتكاسات فكرية وترد مشين علي مستوى الموروث الاجتماعي والفكري ادى الي عودة لماكان عليه حالنا من صراعات وحروب بين مكونات شعبن








