
أثارت تصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة سيدي ولد سالم التي أدلى بها يوم أمس لصحيفة أجنبية ضجة في الرأي العام الوطني كما أنها تسببت في طرح الكثير من الأسئلة الجوهرية من قبيل هل يوجد في الدولة شخص يتبع له ولد سالم يأتمر بأوامره ويصغى لها، أم أن ولد سالم دولة داخل دولة، وحكومة داخل حكومة لايأتمر بأوامر أي أحد.