ثوى عند عبد الله عشرا كميلة ** وغرَّب يبغي في الحقيقة مرشدا
سألني أحد الأصدقاء عن هذا البيت من المقصود به فأحببت أن أشارككم الإجابة من أجل الإفادة وابتغاء للرحمة "فبذكر الصالحين تتنزل الرحمات"
/كادت حملة التحقيق الجارية ضد ولد عبد العزيز و مشمولين معه فى ذلك الملف، أن يلفها النسيان و ضعف الأمل فى الحسم،لولا تصريح الوزير الأول أمام البرلمان، بأن "الأسبوع المقبل"،سيدخل الملف حيز الاتهام،و إن كان "الأسبوع المشار إليه"، قد مر دون تقديم الملف رسميا للقضاء،إلا أن مؤشرات عدة تدل على جدية هذا الملف.
حسب معلومات حصلت عليها شبكة المراقب فإن وزارة التهذيب الوطني واصلاح التعليم بصدد الاعلان الرسمي عن تحديد تواريخ الامتحانات والعطل المدرسية ،وفي هذا الاطار تقرر أن يكون امتحان الفصل الاول 12ابريل القادم قبيل العطلة الفصلية التي ستكون الوحيدة هذا العام ، بعدها تتواصل الدراسة الى غاية اواخر يوليو وبالتحديد في 30منه، لتبدأ الامتحانات النهائية والمسابقات
الوزراء الحقيقيون تبخروا من حياتنا السياسية من زمان، اختفى الوزير الواثق من معرفته بحيثيات قطاعه،المطلع على نواحي صلاحياته التي منحها له الدستور لكونه عضوا فى الجهاز التنفيذي للدولة.
•••
منذ خمسة عشر عاما لم أعد أكلف نفسي عناء حفظ وجوه ولا أسماء الوزراء والوزارات،لسبب بسيط
إن المتتبع والمهتم بالشأن الموريتاني يدرك وبدون عناء كبير أن بلدنا وصل إلى طريق مسدود:
مسدود أمام أبناء الوطن ممن لا وساطة لهم في الحصول على وظيفة أو تعيين مهما تكن كفاءاتهم ومهما يكن مستواهم العلمي أو خبراتهم؛
مسدود أمام الطلاب من أجل مواصلة تعليمهم بحجج واهية لا تنطلي إلا على معتل أو مختل؛
في الصراعات السياسية أقرب شيء للمقارنة من وجهة نظري هو تلك القصة التي نقلها أحد الأصدقاء عن شجار بين مومس ومخنث، حيث بادرت الأولى قائلة أنت مخنث..، فعلق عليها قائلا: قبل كل شيء علينا أن ننطلق من شيء ثابت هو أنك مومس، وأنا مخنث، بعد ذلك نبدأ الكلام.
قد يطرح مصطلح الحوار الوطني إشكالية في بعده الدلالي لدى بعض النخبة السياسية، خاصة الموالاة ، فمفهوم الحوار الوطني ارتبط مصطلحه عالميا في الغالب بمحاولة إيجاد تفاهمات في الأوقات اللاحقة للأزمات السياسية ، أو الحروب والإقتتال الداخلي.
منذو أن ظهرت نتائج توزيع الصندوق المخصص لدعم المهنة الصحفية المستقلة،بدأت تتعالى بعض الأصوات معترضة بشدة على أسلوب ذلك التوزيع ،فيما دافع طرف آخر عن هذه التجربة،و ادعت الجهات المعنية بالتوزيع أنها بصدد الرد على طعون بعض الزملاء،الذين تقدموا بها،لدى لجنة الصندوق،و أكدت مصادر مطلعة أن المبلغ المخصص للتكوين،لدى المدرسة الوطنية للإدارة، عشرة ملايين و ليس